عن المرشدة

عن المرشدة زينب

أنا مرشدة مهنية متخصصة ولست مُدربة

ربما تتساءلون لماذا فضلت أن أكون مرشدة / منتور عوضاً عن مدربة. ستتضح الإجابة تدريجياً مع استعراضنا للمنهجيات والاستراتيجيات الفعالة التي أطبقها في التوجيه والتطوير المهني. تتركز خبرتي في العمل مع الشباب الطموحين في مرحلتي العشرينات والثلاثينات، حيث أساعدهم على تحقيق النجاح في مسارهم المهني أو الانتقال إلى مجالات عمل جديدة تماماً.

إذا كنتم تعانون من الجمود المهني، أو كنتم غير متأكدين من أنسب مسار وظيفي لكم، أو إذا كنتم تطمحون لتطوير خطة نمو من مكانكم الحالي، فأنا هنا لدعمكم.

دوري يتجاوز التخطيط ليشمل تفعيل إمكانياتكم وقدراتكم من خلال خطة شخصية تفصيلية مصممة بعناية. عملي معكم لا يقتصر على التخطيط وحده، بل أتابع تقدمكم، وأوعالج المخاوف والتحديات التي تواجهونها، وأقدم الدعم اللازم لتجاوزها مع الأخذ بعين الاعتبار وضعكم الاجتماعي والمادي.

معًا، سنستكشف الفرص التي تنسجم مع طموحاتكم ونعمل بانتظام وتنظيم لتحقيق أهدافكم.
معا لننطلق في هذه الرحلة المشوقة لنحول أحلامكم المهنية إلى واقع ملموس.


أخبرني لماذا ترغب في تغيير مجال عملك وسأخبرك كيف يمكنني أن أجعل ذلك يحدث.

رحلتي المهنية

لطالما كنتُ مهتمة بتمكين الأفراد، لكن اختياري للتوجيه المهني جاء من تجربة شخصية. خلال بداياتي، مررت بلحظات من الحيرة والشك المهني، وكنت بحاجة إلى من يساعدني على اكتشاف قدراتي واتخاذ قرارات واثقة بشأن مساري. تلك المرحلة كانت نقطة التحول التي جعلتني أقرر أن أكون مرشدة، لا فقط مدربة. لأن الإرشاد يتجاوز تقديم الحلول الجاهزة، بل يركز على بناء وعي مهني عميق وتحفيز داخلي دائم.

طورت معرفتي عبر دراسات وشهادات تخصصية في التوجيه المهني، واستثمرت وقتي في تطوير أدوات واستراتيجيات عملية فعالة. واليوم، أعمل مع الشباب الطموحين في العشرينات والثلاثينات، لأساعدهم في تحقيق التحول المهني الذي يليق بإمكانياتهم.

رسالتي

أؤمن أن لكل شخص طاقة مهنية كامنة تستحق أن تُكتشف وتُنمّى. ليست المشكلة في القدرات، بل في غياب التوجيه الملائم والثقة في اتخاذ خطوات فعلية.
رسالتي هي أن أكون دليلاً يرافقك في رحلتك المهنية، لا أن أسير عنك، بل إلى جانبك. أساعدك على بناء تصور واضح، واتخاذ قرارات مدروسة، ومواجهة التحديات بثقة.

ما الذي يميزني؟

في عملي، لا أقدم خطة عامة، بل أبتكر معك خطة شخصية مصممة بناءً على ظروفك، واحتياجاتك، وطموحاتك.

التزام طويل الأمد في متابعة التقدم ومعالجة التحديات الواقعية (الاجتماعية والمادية)

خبرة عملية في مساعدة عملائي على الانتقال من الجمود إلى النمو الوظيفي

منهجية متكاملة تجمع بين الوضوح الاستراتيجي والدعم النفسي

الاستماع بعمق لما وراء الكلمات

من أساعد؟

أركز بشكل خاص على دعم:

الطموحين الذين يبحثون عن خطة نمو مدروسة تعكس إمكانياتهم الحقيقية.

من يسعون للانتقال إلى مجالات عمل جديدة تمامًا.

من يمرون بحالة "جمود مهني" ويرغبون في تطوير أو تغيير مسارهم.

الشباب في بداياتهم المهنية، الحائرين بين عدة خيارات.